لقد وعد الله ورسوله واصل الرحم بالفضل العظيم، والأجر الكبير، والثواب الجزيل، من ذلك:
أولاً: في الدنيا :
1- فهو موصول بالله تعالى في الدنيا والآخرة
2- يُبسط له في رزقه
3- يُنسأ له في أجله – أن يزاد في عمره بسبب صلته لرحمه
4- تعمر داره
5- صلة الرحم تدفع عن صاحبها ميتة السوء
6- يحبه الله
7- يحبه أهله
ثانياً: في الآخرة :
صلة الرحم سبب من أسباب دخول الجنة مع أول الداخلين، عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله، أخبرني بعمل يدخلني الجنة؛ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل الرحم".